صراع السلطه في الجزائر والاعتداء علي المصريين
كشفت بعض التقارير ان د.سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائرى هو الذي يقف وراء موجة الكراهيه وحملة التحريض التي تجتاح الجزائر ضد مصر وكل مصري علي ارض الجزائر مما تسبب في الاعتداءات علي المصريين بالجزائر والسودان وذلك في محاوله منه لاستغلال هذا الحدث الرياضي لتحقيق مكاسب سياسيه وللتقرب للشعب الجزائري ضمن الصراع مع اخيه الرئيس بوتفليقه علي كرسي الرئاسه نظرا لمرض اخوه الرئيس بوتفليقه
اذا من هو سعيد بوتفليقه ؟وكيف ظهر علي الساحه الجزائريه؟ ظهر اسم سعيد بوتفليقة سنة 1999، عندما التحق بحملة أخيه الرئاسية، حيث لعب فيها دورا كبيرا، معتمدا أساسا على خبرة وشبكات الجنرال ماجور بلخير صانع الرؤساء،الذي مكنه من استعمال كافة وسائل الضغط والمؤامرة والمناورة والدسائس التي تعلمها من الجنرال العجوز، إلى درجة مكنته من تصفية كل المنافسين المحيطين بالرئيس، وخاصة معلمه الجنرال العربي بلخير الذي كان مدير ديوان رئيس الجمهورية، وأبعد فلترةفير للجزائر في المغرب للراحة والاستجمام، بعدما كان يشغل منصب المنسق بين الرئيس والمؤسسة العسكرية، التي أتت بعبد العزيز بوتفليقة إلى الحكم من الإمارات العربية المتحدة، وهكذا تحول رجل الظل سعيد بوتفليقة إلى عين الملك في قصر المرادية وإلى الرجل الثاني في النظام، فنفوذه لم يقتصر على رئاسة الجمهورية بل تعداه إلى ميادين مدنية وعسكرية حساسة وإستراتيجية. فهو الذي يعد أجندة الرئيس الداخلية والخارجية، ويقرر من له الحق في مقابلة الرئيس من المدنيين والعسكريين والأجانب. وهو الذي يبرمج حاليا سيناريو ومراحل الرئاسيات المقبلة، من خلال إخضاع جميع أحزاب الائتلاف الرئاسي، فنجح في تغيير الدستور وإعلان الترشيح في حفل لم تشهده الجزائر من وحسب بعض المحللين السياسيين والعسكريين، فان نفوذ سعيد بوتفليقة بفضل خبرته المعلوماتية لم يتوقف عند الحملة الرئاسية فقط، بل مست تدخلاته المتكررة حتى المؤسسة العسكرية حامية النظام. فلقد قام بإقالة قائد الحرس الجمهوري وبعض أعوانه، وفرض على قائد الأركان الجنرال محمد قايد صالح اجتماعات دورية برئاسة الجمهورية للتباحث في أحوال الجيش كما لوحظ تدخلاته المستمره في الامن ووزارة الداخليه فقام بتعيين عدد من الولاه له وطرد أخرون.
أما حقل الإعلام والرياضة، فحدث ولا حرج، فالإعلاميون ضاقوا ذرعا من أوامر السيد سعيد بوتفليقة وبمحاولته اخضاع جميع وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة له، وكذلك الشأن بالنسبة للرياضيين والنوادي الرياضيه. أما المعارضون، فكان مصيرهم الطرد والإهانة أو النفي، كما فعل مع مدير الإذاعة والتلفزيون محمد حبيب شوقي وصحافيين آخرين، وفي بعض الأحيان السجن كما فعل مع الصحافي والكاتب بن اشنهو. دون أن ننسى مصير وزير الإعلام بوكزازة، الذي استغني عن خدماته بمكالمة هاتفية من طرف السيد سعيد بوتفليقة بسبب نسيان الوزير إعادة خطاب الرئيس في نشرة المساء!
كشفت بعض التقارير ان د.سعيد بوتفليقة شقيق الرئيس الجزائرى هو الذي يقف وراء موجة الكراهيه وحملة التحريض التي تجتاح الجزائر ضد مصر وكل مصري علي ارض الجزائر مما تسبب في الاعتداءات علي المصريين بالجزائر والسودان وذلك في محاوله منه لاستغلال هذا الحدث الرياضي لتحقيق مكاسب سياسيه وللتقرب للشعب الجزائري ضمن الصراع مع اخيه الرئيس بوتفليقه علي كرسي الرئاسه نظرا لمرض اخوه الرئيس بوتفليقه
اذا من هو سعيد بوتفليقه ؟وكيف ظهر علي الساحه الجزائريه؟ ظهر اسم سعيد بوتفليقة سنة 1999، عندما التحق بحملة أخيه الرئاسية، حيث لعب فيها دورا كبيرا، معتمدا أساسا على خبرة وشبكات الجنرال ماجور بلخير صانع الرؤساء،الذي مكنه من استعمال كافة وسائل الضغط والمؤامرة والمناورة والدسائس التي تعلمها من الجنرال العجوز، إلى درجة مكنته من تصفية كل المنافسين المحيطين بالرئيس، وخاصة معلمه الجنرال العربي بلخير الذي كان مدير ديوان رئيس الجمهورية، وأبعد فلترةفير للجزائر في المغرب للراحة والاستجمام، بعدما كان يشغل منصب المنسق بين الرئيس والمؤسسة العسكرية، التي أتت بعبد العزيز بوتفليقة إلى الحكم من الإمارات العربية المتحدة، وهكذا تحول رجل الظل سعيد بوتفليقة إلى عين الملك في قصر المرادية وإلى الرجل الثاني في النظام، فنفوذه لم يقتصر على رئاسة الجمهورية بل تعداه إلى ميادين مدنية وعسكرية حساسة وإستراتيجية. فهو الذي يعد أجندة الرئيس الداخلية والخارجية، ويقرر من له الحق في مقابلة الرئيس من المدنيين والعسكريين والأجانب. وهو الذي يبرمج حاليا سيناريو ومراحل الرئاسيات المقبلة، من خلال إخضاع جميع أحزاب الائتلاف الرئاسي، فنجح في تغيير الدستور وإعلان الترشيح في حفل لم تشهده الجزائر من وحسب بعض المحللين السياسيين والعسكريين، فان نفوذ سعيد بوتفليقة بفضل خبرته المعلوماتية لم يتوقف عند الحملة الرئاسية فقط، بل مست تدخلاته المتكررة حتى المؤسسة العسكرية حامية النظام. فلقد قام بإقالة قائد الحرس الجمهوري وبعض أعوانه، وفرض على قائد الأركان الجنرال محمد قايد صالح اجتماعات دورية برئاسة الجمهورية للتباحث في أحوال الجيش كما لوحظ تدخلاته المستمره في الامن ووزارة الداخليه فقام بتعيين عدد من الولاه له وطرد أخرون.
أما حقل الإعلام والرياضة، فحدث ولا حرج، فالإعلاميون ضاقوا ذرعا من أوامر السيد سعيد بوتفليقة وبمحاولته اخضاع جميع وسائل الإعلام المكتوبة والمرئية والمسموعة له، وكذلك الشأن بالنسبة للرياضيين والنوادي الرياضيه. أما المعارضون، فكان مصيرهم الطرد والإهانة أو النفي، كما فعل مع مدير الإذاعة والتلفزيون محمد حبيب شوقي وصحافيين آخرين، وفي بعض الأحيان السجن كما فعل مع الصحافي والكاتب بن اشنهو. دون أن ننسى مصير وزير الإعلام بوكزازة، الذي استغني عن خدماته بمكالمة هاتفية من طرف السيد سعيد بوتفليقة بسبب نسيان الوزير إعادة خطاب الرئيس في نشرة المساء!
الأحد نوفمبر 20, 2011 3:03 am من طرف الصادق
» شباب وبنات بلدي
الأربعاء أبريل 06, 2011 12:51 am من طرف Admin
» أول شيخ للأزهر الشريف
الإثنين ديسمبر 20, 2010 11:52 pm من طرف Admin
» ملف كامـــل لاكــــلات { مرضــى الســــكر}
الإثنين ديسمبر 20, 2010 11:26 pm من طرف Admin
» بعد أن يموت البرادعى
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:42 pm من طرف Admin
» سمير زاهر:كل أعضاء اتحاد الكرة باعونى-ومستعد لعقد اجتماعات مكثفة لحل أزمة الجزائر-وشوبير لم يساندنى فى محنتى
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:36 pm من طرف Admin
» الأهلى يجدد عقد جمعة ..ويقيد أيمن أشرف فى القائمة الأفريقية
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:35 pm من طرف Admin
» مرتضى منصور : إدارة الزمالك ضعيفة وشوبير ليس إعلامي وعلى شيكابالا أن يرحل والزمالك كبير أيها التوأم !!
الأربعاء يوليو 28, 2010 9:32 pm من طرف Admin
» أهل الله وخاصته أهل القرآن
الخميس مارس 18, 2010 1:41 pm من طرف سهر